لا أعتقد بأن كتاب "مذكرات سائق"، الصادر عن مطبعة المنار في نواكشوط سنة 2016، لمؤلفه السيد سيد أحمد ولد أمبارك -الذي كان سائقا بالسفارة الموريتانية في سوريا في فترة ثمانينيات الق
النقاشات السياسية العاجزة عن المواءمة بين كون الرئيس محمد ولد عبد العزيز لا يريد التخلي عن السلطة وبين كون مأموريته توشك على النهاية ،ليست هي ما ينقص الموريتانيين هذه الأيام.
لقد تواصل في هذا العام تراجع مستوى الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية، فعلى الصعيد الرسمي لم يتم تنظيم أي نشاط حتى ولو كان تحتإشراف أمين عام أو مدير قطاع بإحدى الوزارات، وعلى
بيان منتحلي صفات أطر و أعيان الترارزة ، رغم أننا كنا ننتظره و نعرف محتواه بالتفاصيل منذ عدة أشهر ، إلا أنه جاء مثل أصحابه في أسوأ وقت بما يحوله إلى إعلان حرب على المجتمع و انتها
ترينا النقطة التي وصلنا إليها اليوم ونحن على مسافة 6 أشهر من انتخابات مصيرية في تاريخ البلد أننا أمام طموحات غير مفهومة ومع ذلك هناك أمر غاية في الأهمية أضحى واضحا بالنسبة للجم
يحلو لبعض دعاة الكراهية والهاربين من أوطانهم ،أن يسخروا أقلامهم المأجورة في مهاجمة حماة الثغور،و التجاسر على رموز من خيرة كفاءات مؤسسة بنت خلال عشرية جيوشها وتألقت قدراتها؛وثبت
مما لاشك فيه أن العالم اليوم أصبح أكثر إدراكا لأهمية التعلم باللغة الأم؛ فبعد التجارب والدراسات التي تناولت الموضوع بإسهاب وعن كثب تبين أن التعلم باللغة الأم يعد الحافز الأول عل