ابتعدتُ في مساري الكتابي – غالبا - عن الشخصنة في أي سياق (تلميعا أو تجريحا) وكنت حريصا – ما وسعني ذلك - على التعاطي مع الأفكار والرُّؤى، بعيدا عن الأحداث والأشخاص..
بعد ترشيح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لصديقه ورفيق دربه عسكريا الذي شكل إعلان ترشيحه حسب الأغلبية الرئاسية الحاكمة بقيادة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز حدثا وطن
اذا كان ترشيح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني قد أحدث هزات ارتدادية قلبت الموازين وغيرت الحسابات في التكتيك والاستراتيجيا، وأربك شخصيات وازنة من المعارضة ضبطت في حالة تسلل
الآن اصطف كل المفسدين و الانتهازيين و المتملقين من نخب سياسية و علماء و دجالين و تجار ، خلف "مرشح استمرار النهب و غياب المحاسبة و تأمين ممتلكات عصابة ولد عبد العزيز و الاصطفاف
ليس خيار مساء "الجمعة" بالاعتباطي ليعلن فيه محمد ولد الغزواني عن ترشحه للرئاسيات المقبلة، بل إنه نابع، على خلفية التربية الصوفية، من إدراكه عظمة هذا اليوم ووافر بركاته ومكانته ف
من منطلق وطني يؤسس على الماضي و يوظف الحاضر من أجل بناء المستقبل ، وبالنظر للوضعية الوطنية الحالية التي يمر بها البلد والمحاطة بأزمات إقليمية وصراعات دولية ضاغطة ، وحرصا على اس
الحقيقه _أنواكشوط ـ نشر المكتب الإعلامي للشيخ علي الرضى بن محمد ناجي الصعيدي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، قصيدة جديدة في مدح الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
الحقيقه _أنواكشوط _الإلحاد ينخر جسم هذا الوطن، والغريب أن الذي أرانا صفحة عنقه بالأمس القريب يدعى "الناجي" وهو أهلك الهالكين، واليوم يرينا المدعو "يحي" لا أحياه الله بعد أن قتل