نظم حزب التجمع للإصلاح والتنمية "تواصل" ليلة الأربعاء مائدة إفطار كبيرة تحت خيام فندق "حليمة" التي ماثلت في ترتيبها خيام عرس تقليدي من الما ضي القريب، ذي الظلال الثقيلة، ب
"نريد العبور نحو دولة مدنية"، كلمة بالغة التأثير العاطفي فينا معاشر الجيل الذي ولد تحت الحكم العسكري (شخصيا يؤرخون مولدي بانقلاب 1978)، ولكن كيف تولد الدولة المدنية؟
المولى جل شأنه يسر لعباده أمور دينهم؛ لذلك فرض عليهم عددا معلوما من العبادات يناسب قدرتهم على إنجازه والمحافظة عليه، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها، ولهذا خففت بعض العبادات لتناسب
لقد عرف قطاع الطاقة في موريتانيا تطورات ملحوظة في السنوات الأخيرة : فقد تم إحراز تقدم هام لتحسين حصة الطاقات المتجددة (الطاقة الشمسية وطاقة الرياح) ضمن "مزيج الطاقة" المستخدمة ف
لا يحتاج المثقف إلى كبير عناء لإدراك أن العشرية الأخيرة كانت كارثة على البلد، ليس من الناحية الاقتصادية التي استنزفت خيرات البلد في سوء تسيير منقطع النظير طبعه الإثراء السريع وا
شرع المولى جل شأنه سجود التلاوة حين المرور بمواضع السجود في القرآن المجيد والمختلف في عددها؛ وذلك لتحقيق كمال الخشية والطاعة والتعظيم والافتقار إلى من كور الليل على النهار والنه
بدأت روائح التزوير تفوح من كل شيء و بدأت تزكم الجميع: استغلال طائرة الجيش، حجز بطاقات الناخبين، شراء الذمم ، تعيينات مجلس الوزراء، تدشين المشاريع الوهمية، توزيع الوعود الكاذبة