استغرقت الحملة فى ولاية تكانت كل وقتي، ولم تسمح لي بما تعودت من متابعة الإعلام ورقابته خلال الحملات الانتخابية، ولذا فقد تأتي ملاحظاتي ناقصة، لأنها تعتمد بالأساس على محاولة اطلا
من المضحك المبكي ان ترى بعض من تمكن الجهل من تلافيف عقولهم يصرون على نظريات تجاوزها البحث العلمي من عقود من الزمن و يكررون افكارا متخلفة ركنت على رف التاريخ و تحولت الى مجال لتن
ما كاد الرأي العام الوطني يتثبت من نتائج الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها حتى داهمته سلطة الرئيس (المنصرف) بمظاهر أمنية كثيفة بحجة " وجود مخطط لإذاء الوطن ؟!!".
تقدر ثروة الأمم بما تملكه من مقدرات طبيعية وبشرية تضاهي بها بعضها البعض؛ وإذا كانت القوة الاقتصادية والعسكرية هي الميسم في الهيمنة والنفوذ؛ إلا أن عاملا حاسما دخل في مفهوم القوة
أمر طبيعي أن تتدهور نسبة ناجحي الآداب العصريّة إلى هذا الحد المخيف، رغم أنّها مرتكز لقطاعات واسعة لا نهضة للدولة إلاّ بها كالتعليم والثقافة والإعلام والدبلوماسية والاقتصاد والتر
حدّثنى أحدُ البُلَغَاءِ و الحكماء أنه نصح يوما أحد النبهاء الأفذاذ المُتَحَجِّجِ دائما بانتظار استشارة جماعته قائلا: يافلان اعلم أن الملوك و الرؤساء إنما يرسخون ملكهم و حكمه
لا شيء أعظم على المسلم من أن يؤذى في نبيه صلى الله عليه وسلم، ولا أن يرى فيمن تربى في حاضنة اجتماعية مشهود لها بالخير والصلاح، من يكتب بكل جرأة ووقاحة مفتريات، تروم تفنيد عدالة