في صالون منزله العامر استقبلني الرئيس الراحل سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بتواضعه المألوف وكرمه الجم في آخر زيارة قبل أكثر من شهرين، بعد صلاة العشاء وكانت كريمته آمال _ أكرمها ا
أصدر البنك الدولي تقريرا عن موريتانيا زعم فيه أن نسبة عشرة في المائة من السكان لم يتمكنوا بعد من الولوج لسجل السكان الذي تديره الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة!
تمر علينا الأن الذكري الستون لعيد الإستقلال الوطني المجيد وهي مناسبة سعيدة نستحضر فيها جميعًا التضحيات الجسام التي قدمها الأباء والأجداد دفاعًا عن كرامة وعزة و إستقلال البلاد.
من المعلوم أن الزيارات التي يقوم بها عادة رئيس الدولة في الداخل، الهدف منها الاطلاع على حياة المواطنين الموريتانيين وسماع مشاكلهم عن قرب والبحث لها عن حلول، وخاصة في خضم الفرصة
الحقيقة / أنواكشوط / شكل ترشح الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني للرئاسيات الماضية أبرز إجماع وطني، لقي قبولا واسعا ليس على مستوى الطيف السياسي فحسب، بل بين مختلف فئات الشعب الموريت
الثقافة مسؤولية والتزام بقضايا الوطن والإنسان، وواجب المثقف أن ينحاز ويتعاطف ويأخذ خيار الناس في قضاياهم الحياتية، ونضالاتهم الدائمة نحو حياة كريمة، يمتلكون فيها قرار صناعة مستق
إن أسوأ ما يمكن تصوره ، هو أن تستلم وطنا كلف إيجاده الكثير ، فتفشل في العيش عليه احتراما للمؤسسين وتضحياتهم ، وتخون أمانة توصيله لأجيال المستقبل بما يضمن حقهم في العيش الآمن !<
لقد كان النصف الأخير من القرن العشرين والعقدين الأولين من القرن الواحد والعشرين مطبوعان بالهيمنة شبه المطلقة لإمريكا ورغم ما كان للأتحاد السوفياتي وحلفاؤه من دور ومن مناطق يتمتع
يفشل الباحثون مرارا،في محاولتهم لتقديم تعريف جامع مانع لمفهوم القبيلة ؛ويتيهون أثناء عملية إسقاط البنيوية والانقسامية ،ومايعرف بمفهوم الهامش ،على مجتمعات الرُحَّل ، طبقا لأبجديا