يُعرِّف الباحثُ الأمريكي تشيستر برنارد - مؤسسُ نظرية النظام التعاوني، التي تعتبر من أهم نظريات الفكر التنظيمي، وأكثرها تأثيرا في ميدان الإدارة- منهجَ القيادة القائمة على القيم ا
لقد كان القرن ال٢٠ دون منازع قرن السيطرة الإمريكية على العالم فمنذ نهاية الحرب العالمية الثانية توفرت لإمريكا من شروط وأسباب القوة مالم يتوفر لأمة من الأمم في كل التاريخ البشري
لا جدال في أن مسعى التعديلات الدستورية بهدف الحصول على مأمورية ثالثة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وما صاحبه وقتها من تظاهرات جهوية وقبلية ومناطقية مؤيدة ومن مساعي حثيثة نحو
ليس من المبالغة إذا قلنا أن اللغة العربية تحتل المركز الرابع كأكثر اللغات انتشاراً في المعمورة إذ يتحدث بها ما يقارب مائتين وثمانون مليون شخص ويحتاجها أزيد من مليار وسبعمائة ملي
الحقيقة / نواكشوط / ذهبت في المقال الماضي إلى أن الهدف المنطقي للديمقراطية هو الذي يجعلنا نمنح غزواني حقه الدستوري والشرعي في ممارسة الحكم على طريقته، فقد تم اختياره في انتخابات
تتقدم الامم وتتطور بمواطنيها وخدماتهم الجليلة التي يقدمون لأوطانهم وبمجالات عملهم وإنتاجهم تتعزز القوة الإقتصادية والمالية لتلك الامم،وبتوحيد الشعوب وتماسكها تتعزز اللحمة الوطن
لا شك أن حالة الذعر و الرعب الناتجة عن تزايد حالات الإصابة بفيروس كورونا هذه الأيام، عائدة بالأساس إلى فرض الدولة جباية على الفحص عن الإصابة، بعد رفع الإجراءات الاحترازية التي ص