تناولت الحلقة الأولى من هذا المقال بعضا من مسارات البلد منذ الاستقلال ، وإخفاقات الأنظمة المختلفة ، والصراع البيني الذي أقحمت فيه الحركات الإيديولوجية ، زد على ذلك انتهازيتها با

عندما سمح موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك للرئيس الامريكي السابق دونالد اترمب بنشر جملته المقيتة : عندما يبدأ النهب يبدأ اطلاق النار ، في خضم الاحتجاجات علي مقتل مواطنه الاسود جو

يتفق الجميع حتى من غير أهل الاختصاص، أن مخرجات تعليمنا، بلغت درجة غاية في السوء، وهو نفسه ما أبانت عنه معظم الدراسات والإحصائيات الصادرة عن المنظمات والمعاهد ذات الصلة.

ما إن فاجأت جائحة كورونا مختلف بلدان المعمورة منذ نهاية الفصل الأول من العام الماضي حتى انبرت كل دولة على حدة إلى إعداد وبلورة خطتها لمواجهة الآثار الصحية والاقتصادية والاجتماعي

عندما ضربت *جائحة كورونا* العالم وأدهشته بضعف *الكوفيد* الذي تقضي عليه أبسط المعقمات وبقوته التي فتكت بأعمار من كانوا يتحصَّنون بأقوى الأنظمة الصحية وينتسبون لأقوى الدول وأكثرها

لقد عرفت بلادنا عدة تجارب لمجموعة من الصناديق الرسمية الفاشلة سواء علي المستوي الديمقراطي كما هو الحال بالنسبة لصندوق الانتخاب ..او علي المستوي الاداري كماهو الواقع بالنسبة لل

يعد مركز عدل بگرو الإداري من أبرز المراكز التجارية في شبه المنطقة، فهو مركز حدودي يقع على حدودنا الشرقية مع جمهورية مالي الشقيقة، حيث لا يبعد عن الحدود إلا كيلومترات معدودة.

أعادت حادثة الجمعية الوطنية التي حمل فيها النائب محمد بوي ولد محمد فاضل على وزير الاقتصاد كان مامادو عثمان، مطالبا إياه التحدث بلغة وطنية، بدلا من الفرنسية؛ القضية اللغوية إلى

تخلل الحكم العسكري - بوجهيه العسكري المحض والمزدوج بين العسكري والمدني - الكثير من المحاكمات السياسية التي طالت جل الطيف السياسي الموريتاني لكن لم يتعرض تيار ما ولا زعيم يقود ذل

في تدوينة اخترت لها خلفية سوداء تعبيرا - كنت أحسبه أمينا- عن خلفيتنا التراثية التي تظلِّل الحديث المتعلق بالنساء بالسواد إهانة أو إشفاقا..!!