.png)
الحقيقة/ أنواكشوط / نشر بعض مروجي الشائعات أخبارا كاذبة اليوم باقالة مدير الديوان السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين وهي إشاعات لا صحة لها ولا تستند إلي أي دليل؛ وتدخل في إطار حملة تستهدف الرجل من بعض خصومه الذين لا هم لهم سوى محاولة التشويش على مسيرة عمله الناصعة.
وقد بدأت هذه الحملة التي يقودها بعض أعداء الرجل من صفوف شخوص بعض رجالات العشرية الماضية تزداد مؤخرا للتأثير على عطاء ولد محمدالأمين الذي يعد من بين الصفوف الأمامية في النظام التي تجاهد من أجل تطبيق برنامج تعهداتي.
ويعد مدير الديوان السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين إحدى الشخصيات العمومية الوطنية التي ظلت تخدم هذا الوطن؛ حيث سبق وأن تقلد عدة مناصب كانت بصماته شاهدة على مدى جديته وإخلاصه ووطنيته من حاكم إلي وزيرا للداخلية خلال المرحلة الإنتقالية 2005 ثم سفيرا.
ويرى بعض العارفين بالرجل إلي أن تكتمه وميوله للعمل في صمت؛ هي أمور من بين أخرى تشكل الخلفية الحقيقية لكارزميته كرجل دولة بامتياز.
ومع التجربة الكبيرة للرجل التي خدم منها بلده في أكثر من موقع عام لم يسجل عليه أي خطأ.
