عاد إلى العاصمة فجر اليوم فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الرئيس الدوري للاتحاد الافريقي سابقا...عاد و في جُعْبته أكثر من درس و عِبْرَة...لقد تخلّى صاحبُنا عن منصبه كرئيس للات
"لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل (أي محمد)، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم
محبة النبي صلى الله عليه و آله و سلم و الدفاع عن سنته المطهرة ، ليس بالشعارات و المظاهرات الموسمية (طبعا مع حسن نوايا أصحابها ، فلست هنا للمزايدة على إيمانهم بالله ، و إنما فقط
محمد ولد عبد العزيز يتنازل عن عرش افريقيا لزميله الرئيس روبرت موغابي، ويعرف عن روبرت موغابي حبه للشهرة وسعيه للاستثراء ؛ حيث استحوذ على كل خيرات بلده ، ولم تسلم منه حتى المسابقا
من الملفت أن جميع دعوات "النظام" إلى الحوار كانت تأتي إما لانتاج شرعية أو لتصدير انتخابات أو لتفريغ أزمات فيما بات يعرف بواردات النظام وصادراته بشكل عام.
ما إن بدأ الحديث عن قرب انطلاق حوار شامل وكامل بين كافة الأطراف السياسية في البلاد بغية تقريب وجهات النظر بينهم في كلما من شأنه أن ينقذ العباد والبلاد مما يحدق بها من مخاطر داخل
قبل عام من الآن صدع البعض رؤوسنا بالتطبيل والتهليل والتصفيق بعد أن وصلت رئاسة الاتحاد الافريقي إلينا خلال القمة الـ22 للاتحاد والتي تتم بشكل دوري، وبالتداول بين الدول، وللمرة ال
أقام مساء اليوم عمال ازويرات مهرجانا كبيرا داخل المدينة وقد حضره الكثير من ساكنة مدينة ازيرات ، وقد تدخل العديد من ممثلى العمال حيث اكدوا على مضيهم قدما فى سبيل انتزاع الحق