غصت وسائط التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية، بمناسبة الذكرى الثانية لتولي الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني السلطة، بمقالات لبعض وزراء الحكومة، يتحدثون فيها عن ما أنجز وما لم
قد يتبادر إلى الأذهان أننا نقصد من خلال هذا الطرح المتواضع ؛الوعي بمعناه الفلسفي والمعرفي من حيث أنه العقل والإدراك وحتى اليقظة أيضا والتحسس بإيجابية والتفاعل مع الأحداث المحيطة
وقف المواطنون اليوم، وقفة تأمل، في ذكرى اكتمال عامين على تولى الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مقاليد السلطة العليا، منتخبا لها من الشعب الموريتاني، في يوم مشهود؛ في وقفة تأملهم
تعاني موريتانيا منذ نشأتها من عدة مشاكل اقتصادية و اجتماعية و سياسية تشكل خطرا كبيرا على وجودها كدولة وطنية تنمو و تتطور بشكل طبيعي و آمن، وقد فشلت كل الأنظمة السابقة -رغم بعض ا
يعيش العالم بأسره في هذه الآونة تحت وطأة إرهاصات الموجة الثالثة من كوفيد 19، والتي يبدو أنها لا تقل شأنا عن سابقتيها (الأولى والثانية)، بل إنها تبدو أشد خطرا وأعظم فتكا وأوسع ان
في الأول من اغشت 2019 تسلم الرئيس محمد الشيخ الغزواني مقاليد الحكم في الجمهورية، وخلال الفترة الفاصلة بين انتخابه وتسلمه مقاليد السلطة عملت السلطة القائمة أنذالك على خلق الظروف
في يوم الثاني من شهر أغشت 2019 انبثق عهد جديد، ينتظر موريتانيا ومستقبل أفضل يتوقعه الموريتانيون يصبح من حق المواطن فيه أن يطمئن تماما إلى سيادة مبدأ المساواة والمواطنة، بحيث تقد