دعت مجموعة من الاحزاب الوطنية " المعارضة " نظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني الى اعادة النظر في واقع البلد السياسي والحقوقي والمعيشي وطالبته باتخاذ ما يلزم والشروع في حوار وطن
حظيت عبر الإعلام و وسائل التواصل الإجتماعي ،بمتابعة المؤتمر الصحفي الذي عقدته بعض الأحزاب السياسية ، يوم أمس في العاصمة نواكشوط، تنتمي لخانة المعارضة الجديدة في البلد، من خلال
"إن ثقافتنا في الحاضر تعيش حالة من التصحر في جوهرها، وإن الاحتباس الذي تعانيه يحتاج تحولاً وتغييرا أساسيين. وهذه مسؤولية تاريخية يجب أن يضطلع بها المثقفون الحقيقيون"
أثناء مطالعتي لمضمون البيان الصادر عن الأحزاب السياسية التي نظمت اليوم مؤتمرا صحفيا بالعاصمة نواكشوط وما حمله من تهافت ومراهقة سياسية عبر حديث عن أزمات سياسية مستفحلة واستهداف ع
الحقيقة / نواكشوط / توقع المدير العام المساعد للأمن الوطني، سابقا، الدكتور محمد عبد الله ولد الطالب اعبيدي المشهور بولد آده، أن لا تطول رفقة زعيم حزب التحالف الشعبي التقدمي مسعو
من المعلوم أن دور المعارضة لا غنى عنه في الممارسة الديمقراطية، و مصان بالدستور، و أن مهمة تسيير البلاد معهودة إلى الأغلبية الناجحة عبر صناديق الاقتراع.
لقد ابتعدنا كثيرا عن كلام الله القرآن العظيم وربما يصدق علينا قوله تعالى على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْ