لقد كانت لحظة ميلاد ميثاق لحراطين الذي نحن بصدد تخليد ذكراه الرابعة ضمن موريتانيا الموحدة العادلة والمتصالحة مع ذاتها بما تحمله من تحديات جسام وطنيا وإقليميا ودوليا فرصة للتأمل
لقد ظل سكان هذه الولاية على مدى عقود من الزمن يشكلون اكبر خزان انتخابي للأنظمة المتعاقبة على السلطة بدون شرط وقيد،ورغم ذلك ظل هؤلاء السكان هم الأقل حظا في المشاريع وفي التنمية و
يحتاج أي أمير سعودي إلى رضى ثلاثة مصادر للقوة حتى يصبح ملكا، وهي من حيث الأهمية: الولايات المتحدة الأمريكية، والعائلة الحاكمة السعودية والشعب السعودي، رغم أن الأخير يأتي في ذيل
يعد يوم التاسع والعشرين إبريل من بين أهم الأيام المشهودة لشريحة لحراطين في موريتانيا حيث تم فيه لم شمل مجموعة من أطرها ومثقفيها وقرروا المطالبة بالحقوق الاجتماعية والاقتصادية وا
اليوم سنرفع شعارا يعزز مكانة المواطن، يحمي حقوقه و مصالحه، يقضي على تلك الآفات التي استشرت في بلادنا منذ بداية الاستقلال، لقد كان آخر اجتماع سياسي يعقد خارج العاصمة انواكشوط و ي
لم نكد نصدق أن السجين محمدو ولد صلاحي (المعتقل الوحيد الذي سلمته بلاده للولايات المتحدة) أصبح حرا يعيش بيننا ، وأنه استطاع بقوة إيمانه وصبره وقناعته بعدالة قضيته أن ينتزع حريت