حين تتغول السلطة و تنقلب على الشرعية يصغر في عينها الأخرون و لو كانوا يريدون لبلدهم كل خير ،فتتوهم أنهم لا يميزون بين الصالح والطالح أحرى أنهم يميزون بين الحق و الباطل ،فتبدأ با
الحقيقة - أنواكشوط: في أول رد له بعد إقالته كمستشار دبلوماسي في السفارة العمانية قال السعد ولد بيه أنه يحترم قرار الدولة بفصله، لكن ذلم لن يزبده إلا إصرارا للذود عن المصلحة العل
كلمة الإصلاح كانت قد قرأت في هذه الأيام (ولا سيما أيام هيجان) أهل السياسة عندما تؤزهم الشياطين أزا أثـناء الحملات الانتخابية والمهرجانات الخطابية ـ فقد قرأت كلمات مكتوبة وسمعت خ
بعد المسرحية الانتخابية الشائنة والمكشوفة والتعسف في استعمال الديمقراطية وجوقة الولاء وتصنع النظام وتزوير المؤسسات ومظاهر الانتخابات التي شهدتها الساحة الموريتانية المأزومة أصلا
ليس هذا المقال تأريخا للديموقراطية في موريتانيا، ولا يطمح أن يقدم قصة ديموقراطية لم توجد إلا في أذهان ساسة أرادوا ديمقراطية على مقاس بدلاتهم ، ولم يقم عليها دليل في الواقع، إنما
في موريتانيا يقبع الكثير من المهرجين الذين ينتظر كل منهم اللحظة المناسبة من أجل إبراز مهاراته عبر تقديم دوره في تدجين المجتمع وتزيين للقائمين على تسيير الشأن العام داخل حيز النظ