عبر مطالعتي لبعض المواقع قرأت تصاريح صادرة عن زعيم المعارضة السابق أحمد ولد داداه، ومقالا تحليليا لمحمد يحظيه ولد ابريد الليل قام فيه بتشخيص مفصل للواقع والمشهد السياسي في البلد
منذ أن أخذت الدول العربية صكوك الاستقلال الشكلي ومارس حكامها شهيتهم في التفرد باستغلال كل شيء من مقومات أمتهم فوق الأرض وتحت السماء، لم نجد إنجازا مهما أضافوه لحياة شعوبهم ليلحق
عَلَى الموقع الرقمي الرسمي للمجلس الأعلى للفتوى والمظالم، فتوى برقم: 090/2013 تحت عنوان: "في بعض حالات إلحاق الولد"، جوابا على سؤال نصه: "من تزوجت بعد أربعة أعوام وشهرين من طلاق
مرة أخرى يتصدر الإعلام المأزوم مشهد الكلام على مائدة قليلة الزاد من الطعام الإعلامي المغذي و إن غصت بخيرة المغذيين من أهل الإعلام مفوهين و محللين و كتبة أصحاب أقلام لامعين، فلم
كلمة الإصلاح مازالت تـتابع معالجة العنوان وهو هذا التعايش الدنيوي بين ديمقراطية موريتانيا وإسلامها وكانت قد وقفت في حلقتها الأولى من هذا التعايش على ضرب مثل يعرفه الجميع ألا وهو
تكثر الأحاديث مؤخرا حول مشروعية حراك النصرة والمظاهرات المزمع تنظيمها مع استئناف محاكمة المسيئ من جديد، خاصة من مناوئي هذا الحراك والمتربصين به دون أن ننسى بعض المحسوبين على الح