العدد ثلاثة بداية الجمع في اللغة العربية فأقل منه قليل, و الجمع و الجماعة أساس العمران, محركه و غايته, و لذلك فلا غرابة ان كان للعدد ثلاثة و للمثلث حضور سحري طاغ في جميع مناحي ا
كان أول شيء تذكرته وأنا أتابع حفل انطلاق توزيع بطاقات التأمين الصحي لصالح مائة ألف أسرة متعففة هو "عجوز أمبود"، و"عجوز أمبود" لمن لا يعرفها كانت موضوع أول رسالة من رسائلي المفتو
كانت المعاناة ومازالت هي السمة الأبرز في كل تفاصيل خريطة هذا الوطن ؛ الذي دفع مواطنوه فواتير الاتفاقيات المجحفة بين الدولة الموريتانية والمؤسسات المانحة (البنك الدولي وصندوق الن
ذكرني نقاش "الألبان المحلية" بقصة سمعتها (مبكرا) عن الحكيم "ديلول"؛ حيث يحكى أن الرجل قام بسكب كميات من لبن الإبل والبقروالنعاج والمعز في أوان مغلقة وطمر الأواني الأربعة داخل
قبل أشهر من الآن كانوا مجرد أرقام ضمن أربعة ملايين مواطن "تحسبهم أغنياء من التعفف" ؛ تطبق عليهم العزلة والتهميش ولا يسألون "حكومتهم" كسرة خبز ولا شربة ماء ، وكان آخر أحلامهم الح
من الإيجابيات التي تذكر فتشكر لنظام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني التقدم الكبير الحاصل مؤخرا في رفع معدلات التغطية الصحية للمواطنين وآخر ذلك التزام الحكومة أمس بمبلغ 2.1مليار أ
قام اليوم نظام محمد الشيخ الغزواني بإطلاق أحد أكبر مشاريعه الاجتماعية، وتعهداته في برنامجه الانتخابي، غير أن هذا الانجاز الكبير المتمثل في تأمين 100 ألف مواطن تأمينا صحيا، وكاب
تلك الأحداث الدرامية التي وقعت في الأيام الأخيرة من شهر مايو سنة 1968 في أزويرات، والتي قُتل وجُرح خلالها عدد من العمال الموريتانيين في شركة MIFERMA (سنيم الحالية) الذين كانوا م