يطمح الموريتانيون إلى نظام راشد، يتراجع فيها دور "الأشخاص" لصالح "القانون" و"المؤسسات"، فبنو آدم أحوالهم متقاربة حتى لو ظنهم "المتفائلون" غير ذلك، وإذا لم نعتمد آليات الحكم "ال
تعودنا من رجال أعمالنا وأطرنا ووجهائنا أن يزاحموا السكان المحليين في مدنهم وقراهم إذا ما كانت هناك زيارة لفخامة الرئيس، وتعودنا في مثل تلك الأوقات أن تطغى على واجهة المواقع أخبا
بدت وعود فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مغريةً؛ لكونها استطاعت أن تبعث روح الأمل من جديد في شعب انهكته الشعارات المزفية والوعود التي فاقت مواعيد عرقوب في أساليبها؛ فحطمت ع
شكل اهتمام الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بالتعليم، منذ اللحظة الأولى لإعلان ترشحه، بارقة أمل لانتشال هذا القطاع من واقعه المتردي، وتعزز ذلك الأمل، بإعطاء أولوية خاصة في برنامج
بمجرد أن نستفسر عن أوضاع حقوق الانسان في موريتانيا، نجـد أنفسنا مُنجذبين إلى متاهـة من الإشكـالات؛ فيمكننا أن نسأل أنفسنا أولا ما معنـى التبادل السلمي على السلطـة الذي حدث ابتدا
يشكل اصلاح المنظومة العدلية دعامة اساسية لتوطيد الشفافية و المصداقية وبناء الديمقراطية الحقة، ولذا ليس من الغرابة أن يحظى بمكانة سامقة في تعهدات فخامة رئيس الجمهورية الذي تعهد م
تابعتُ خلال الأيام الماضية حملة إعلامية كثيفة حول مرور سنتين على حكم الرئيس غزواني للبلد، وهي حملة، باستثناء حالات نادرة جدا ومعزولة، لم تخرج عن نطاق الإنشائيات الجامدة بل المائ
لا يخفى ما تمثله الزراعة من أهمية بالغة في ديناميكية الدورة الاقتصادية وفي الحياة الاجتماعية لما تزخر به بلادنا من مقدرات هامة في هذا المجال ولما يمكن أن يلعبه القطاع من أدوار أ
جرت العادة على ان اكتب عن القضايا المتعلقة بالوطن والمواطن و بما ان مقابلات رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في كل من مجلة "جون آفريك" وموقع فرانس 24 الفرنسي هي حديث الس