ما أثير من قول على قول رئيس الجمهورية في حديثه لبعض أفراد الجالية في إسبانيا حملني على البحث عن أوفى نسخة متاحة من أجل أن أسمع ما قيل، فلا أكتفي بما قيل عما قيل.
كان خطاب الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في نواكشوط فاتح شهر مارس عام 2019، غِبّ ترشحه للانتخابات الرئاسية، خطابا لا نمطيا بامتياز، كسر فيه أنماطا مختلفة وقوّض مألوفات شتى، حين خ
كان لحديث مدريد إرتدادات قوية على صفحات سوسياميديا و في الصالونات السياسية عموما، و لا يكاد يوجد فرد من الشعب الموريتاني إلا وله تعليق على صراحة السيد الرئيس المحمودة و الغير مع
هنالك مجموعة قليلة تلعب بنار الفتنة، التي ستكون أول من يحترق بها، منهم من يمجد ولد عبد العزيز و يقحمه في كل فرص الصدام مع النظام ومنهم من يمجد النظام ويقحم ولد الغزواني في كل فر
ربما كانوا يمنون النفس بغير ماوقع، أو يتطلعون لغير ما تم تداوله، كأن يتحدث الرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى بمنطق الجاهل بما يجرى فى وطنه ، أو بمنطق المكابر والمغرور بما أنجز ، لت