تابعتُ كغيري من المهتمين بالشأن العام المؤتمر الاستثنائي لما كان يعرف سابقا بحزب الاتحاد من أجل الجمهورية، حزب الإنصاف لاحقا، وهو المؤتمر الذي تم تنظيمه اليوم ( 3 يوليو 2022)، و
يدرك الموريتانيون جيدا أن هذه المفردة وما تحيل إليه من معاني مثل محاربة الغبن والوقوف إلى جانب الطبقات الهشة، ظلت حاضرة وبقوة في خطابات فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني منذ
إن المتابع بإنصاف للبرامج الاجتماعية التي تشغل فخامة رئيس الجمهورية, السيد محمد ولد الشيخ الغزواني منذ توليه مقاليد الحكم للبلد, يدرك جليا أنها تستهدف الطبقات الاجتماعية الضعيف
ما شهدته دورة المجلس الوطني للحزب الحاكم، ـ التي تحولت إلى مؤتمر استثنائي ـ من تغييرات طالت رئاسة الحزب، وبدلت اسمه وغيرت وسمه، تؤكد ما تضافرت مؤشرات ومعطيات عديدة عليه، وهو أن
الحقيقة/أنواكشوط: بعد أسابيع من الحراك تمخصت نتائج مؤتمر الحزب الحاكم الاستثنائي عن نتائج أقل ما يقال عنها أنها جوهرية وستعطي روحا جديدة لدينامية الحزب.
في ظل ازمة عالمية خانقة، تسعي موريتانيا حاليا لإحراز تقدم في مجال انتاجها الزراعي، وقد ظهر جليا وجود رغبة سياسية
قوية لدي النظام الحالي لتحقيق هذا المسعي.
قد يبدو هذا العنوان للقارئ - للوهلة الأولى- عنوانا فلسفيا غامضا مجنحا ومجردا ، بيد أنه فى الحقيقة جملة دالة وتعبير مكثف عن خلاصة استقراء واقعي واستنتاج ميداني لبعض ممارسات وأنما
لا شك أن الذي يقرأ للدكتور الموسوعي محمد المختار ولد اباه، سيلاحظ فرقاً بيناً بين مذكراته "رحلة مع الحياة" التي صدرت في الأشهر الماضية، وبين كتبه الأخرى.