يعتبر انتخاب فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني رئيسا للاتحاد الإفريقي حدثا فارقا في تاريخ الدبلوماسية الموريتانية ؛ يعكس، من بين أمور أخرى ، كون الأفارقة وضعوا

التقرير الصادر عن البرلمان الأوروبي الذي عبر فيه عن "*قلق الأوروبيين العميق إزاء حالة الحقوق الأساسية في موريتانيا و لا سيما للمهاجرين و اللاجئين ، مؤكدا أن الإطار القانوني الحا

يخوض بعض السياسيين والإعلاميين حربا لاهوادة فيها، شعارها التخويف من طوفان هجرة جديد وضرب النسيج الإجتماعى للبلد، وباطنها تقويض الحراك الدائر منذ فترة فى أروقة صنع القرار بموريتا

أبناء الحاج ألمين؛ بطون يطالب البعض بإرثه من أبيه في مقاطعة جكني، فكيف يرى القسمة المناسبة للمتروك غير المعدود على البطون السبعة -زادها الله انتشارا- وذات الذرية المباركة والعظي

عندما حدق رؤساء الوفود الإفريقية إلى منصة القيادة استدارت معهم آمال قارة تحلم بعام أفضل من الذي تودعه.

إفريقيا هي ثاني أكبر قارات العالم من حيث المساحة وعدد السكان، وتأتي في المرتبة الثانية بعد قارة آسيا، تبلغ مساحتها 30.2 مليون كيلومتر مربع ويبلغ عدد سكانها حوالي 1.2 مليار نسمة.

لقد سعت موريتانيا ، الدولة العربية الإفريقية منذ إستقلالها عن الإستعمار الفرنسي خلال ستينات القرن الماضي، أن تلعب دورًا أكبر من حجمها علي صعيد الديبلوماسية و أن تحجز لنفسها مكان

للمرة الثانية منذ 2014، ترأس موريتانيا الاتحاد الإفريقي بتزكية وإجماع الدول الأعضاء في إقليم شمال القارة على رئاستها لاستعادة قيادة القارة، عبر دبلوماسيتها الفاعلة والوازنة، ومو

قبيل أشهر من الانتخابات الرئاسية المرتقبة؛هاهو حزب الإنصاف ينصف في القول ويعلن التمسك برئيس الجمهورية لمأمورية ثانية مزيلين اللبس حول شخص رئيس الجمهورية هل يرشح نفسه أم يرشح غير

الوضع في السنيغال يتجه بوضوح إلى الخطة (B) في برنامج ماكي صال ، كما ذكرتُ في مقال سابق (حسب تخمينات خبير موريتاني ، متخصص في شؤون المنطقة) .